عاشقة الزهور مديره عامه
عدد المساهمات : 1298 نقاط : 8349 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: موسوعة العلماء والشخصيات الخميس فبراير 11 2010, 21:37 | |
| | |
|
عاشقة الزهور مديره عامه
عدد المساهمات : 1298 نقاط : 8349 تاريخ التسجيل : 07/10/2008
| موضوع: رد: موسوعة العلماء والشخصيات الخميس فبراير 11 2010, 21:46 | |
| شارلوك هولمزتمثال لشارلوك هولمز في سويسراشارلوك هولمز (بالإنجليزية: Sherlock Holmes) (ولد عام 1854 م حسبما يدعي وليام س. بارينج-جولد) هو شخصية محقق من نسج الخيال ظهرت لأول مرّة في الكتب سنة 1887 م بواسطة هو الكاتب والفيزيائي السكوتلندي السير آرثر كونان دويل. هولمز مشهور يقدرته الفذة على الاستنتاج المنطقي والتحليل البنّاء والملاحظات الحادة المهمة ودقة الملاحظة وهذه الأمور مجتمعة هي التي جعلته قادراً على حل جرائم وألغاز غامضة. ربما أن هولمز من أشهر المحققين الخياليين، ولكنه من المؤكد أنه أوسعهم انتشاراً بين الكتب وبين الناس.
لقد كتب آرثر كونان دويل أربع روايات وستة وخمسين قصة قصيرة حول مغامرات شارلوك هولمز. وجميع هذه القصص والروايات كانت تروى على لسان صديق هولمز، الدكتور جون واتسون، ولكن بوجود قصتين فقط كانت بلسان هولمز. نشرت القصص بالبدء في مجلة سيرياليزاشن (Serialization)، وفي مجلة ذي ستراند (The Strand) أيضاً، و ذلك عبر فترة أربعين سنة من الزمن. يوسف محمد محمد عبد الوهاب السباعى، من مواليد 17 يونيو 1917 -الدرب الاحمر-القاهرة. أديب مصرى بارزة شغل منصب وزير الثقافة عام 1973،و رئيس مؤسسة الاهرام ونقيب الصحفيين. قدم 22 مجموعة قصصية واصدر 16 رواية اخرها العمر لحظة عام 1972، نال جائزة الدولة التقديرية عام 1973 وعددا كبيرا من الاوسمة. لم يكن اديبا عاديا بل كان من طراز خاص وسياسيا على درجة عالية من الحنكة والذكاء أغتيل فى قبرص فى 18 فبراير 1978. وصفت أعمال السباعي بأنها «واقعية ورمزية» وقال مرسي سعد الدين في مقدمة كتاب «يوسف السباعي فارس الرومانسية» ان السباعي لم يكن مجرد كاتب رومانسي بل كانت له رؤية سياسية واجتماعية في رصده لاحداث مصر‚ وقالت لوتس عبد الكريم مؤلفة الكتاب الذي صدر مؤخرا بالقاهرة إن دور السباعي في الثقافة المصرية لا يقل عن دوره ككاتب‚ وأشارت الى وصف الناقد المصري الراحل الدكتور محمد مندور للسباعي بأنه «لا يقبع في برج عاجي بل ينزل الى السوق ويضرب في الازقة والدروب» ويعد السباعي ظاهرة في الحياة الثقافية المصرية رغم تجنب النقاد التعرض لاعماله فيما عدا مؤرخي الادب‚ ويكاد ذكره الان يقتصر على أفلام أخذت عن أعماله ومن بينها (اني راحلة) و(رد قلبي) و(بين الاطلال) و(نحن لا نزرع الشوك) و(أرض النفاق) و(السقا مات)‚ كما أنتج التليفزيون المصري مسلسلا عن حياته عنوانه (فارس الرومانسية)
ورأس السباعي تحرير عدد من المجلات منـــــها (الرسالة الجديدة) و(اخر ساعة) و(المصور) وصحـــيفة (الاهرام) وعيّنه الرئيـــــس المصري السابق أنور السادات وزيرا للثقافة وظل يشغل منصبه الى ان اغــتيل في قبرص في فبراير عام 1978 بسبب تأييده لمبادرة السادات بعقد ســــلام مع اسرائيل منذ سافر الى القــدس عام 1977‚
وشددت المؤلفة على أن السباعي «كتـــب عن فلسطين مثلما لم يكتب أي كاتب أو أديب عربي‚ وفي كل المقالات التي كتبها بعد المــــبادرة التاريخية بزيارة القدس (عام 1977) كان السباعي يركز في كل مــــقالاته على حقوق الشعب الفلسطيني ولم تخل مـــقالة واحدة من مقالاته من الدفاع عن حق الذين اغتالوه غدرا» في اشارة الى أحد الفصائل التي خططت للحادث ونفذتهوليام شكسبيرالكثيرين خاصة اولئك الذين لا يعرفون وليام شكسبير إلا من خلال قراءاتهم المدرسية السابقة مازالوا يتساءلون عن هذا الاهتمام الكبير بهذا المبدع الذي لم يستحوذ على تفكيره شيء أكثر من الكتابة عن اشخاص متوترين الى حد بعيد, كالملوك الذين عاشوا في العصور القديمة والعاشقين والتجار واصحاب رؤوس الاموال. لعل السبب في هذه التساؤلات كون شكسبير هو أكثر مؤلف مسرحي تمت قراءته على مدى 400 عام بعد وفاته, كما تمت ترجمة اعماله الى أكثر من مئة لغة, اما أعماله المسرحية فهي الاكثر عرضا على مسارح العالم, ويكفي انه قد تم انتاج أكثر من ثلاثمئة فيلم استوحيت موضوعاتها من تلك الاعمال المسرحية. مما أثار الحيرة امام ما يعرف بعبقرية شكسبير وسر هذه العبقرية,التي تعد بمثابة اللغز,والذي عمق هذا اللغز المعرفة المحدودة بحياته الشخصية.
من هو وليام شكسبير؟ الى اليوم فإنه لا يمكن لاي مصدر ادبي او تاريخي الجزم بتاريخ معين لميلاد شكسبير وتشير وثائق كنسية فقط الى انه قد عمد في ابريشية (ستراتفورد ابون ايفون) في 26 ابريل 1564 ويحتفل بميلاده سنوياً في الموعد نفسه في يوم القديس جورج. وما يعرف عن شكسبير هو انه كان واحداً من بين خمسة اطفال ولدوا لرجل الاعمال (جون شكسبير) الذي تبوأ فيما بعد منصبا منافسا لعمدة ستراتفورد وبوصفه ابنا لرجل ذي مقام رفيع فقد درس كما يعتقد في مدرسة النحو المحلية ويعرف الجميع انه كان قد تزوج في سن الـ 18 امرأة في اواسط العشرينيات من عمرها اسمها (آن هاثاواي) وانجب منها ابنته (سوزانا) وولديه التوأم في سنة 1585 ليختفي ذكره من الوثائق ولا يعرف عنه شيء الا بعد سبع سنوات ويرجح ان تكون هذه هي السنوات التي غادر فيها شكسبير بلدته الصغيرة الى لندن ليعرف هناك ككاتب مسرحي انبثقت موهبته وتجاوزت الآخرين ليصبح اهم كاتب مسرحي منذ ذلك الوقت
لقد كان لغياب التفاصيل المهمة المتعلقة بشكسبير في مرحلة الشباب بالاضافة الى خلفيته الدراسية المتواضعة أثرها حيث إدعي البعض بأن شكسبير مجرد اسم مستعار لشخصية اكثر تميزا هي اما (سير فرانسيس بيكون) او (ادوارد دوفير) او ايرل اوف اكسفورد بل أنه يمكن القول أن حوالي 50 شخصية زعم انها صاحبة الاسم الحقيقي للشاعر والمسرحي الشهير وعلى الرغم من تعدد هذه النظريات التي تفتقد الى البرهان المادي والعملي الا انها تبدو في الحقيقة كما لو انها توقع بنفسها في ورطة نظرية المؤامرة, كما يرى الكثير من النقاد المعاصرين الذين يستشهد بعضهم بنموذج العالم الشهير (اسحاق نيوتن) الذي كان يفخر بانتمائه الى اسرة متواضعة وان والده كان مجرد فلاح بسيط. لكن شيئاً مثل تعلم شكسبير الكتابة المسرحية يظل الى اليوم نوعاً من الحقيقة الغائبة او اللغز على الرغم من انه لا يؤثر سلباً على معرفتنا الاكيدة ببداياته المسرحية البسيطة ومن المؤكد ان تكون هذه البدايات قد استهلت بمعالجة الموضوعات البسيطة المتصلة بهموم الحياة العادية.
في سنة 1592 وجد اول دليل مرجعي يشير الى مساهمات شكسبير المسرحية ويعرف بـ (ذي جروتسورث اوف ويت) ويذكر ان شكسبير عرف في ذلك الوقت كممثل مسرحي يسعى الى البدء بمشروع لكتابة مؤلفاته المسرحية ويشير المصدر الى احدى مسرحياته الجاهزة (هنري السادس) وهو عمل مؤلف من ثلاثة اجزاء وكما تبادر الى ذهن المؤلف (روبرت جرين) فإن مدعيا مغرورا (غراب) كان قد بدأ للتو باقتحام مهنتنا كمسرحيين ويهدد ارزاقنا وايا كانت الحقيقة الكامنة وراء كلماته هذه الا ان ما تعنيه في الواقع هو شيء واحد كان يحيط بحياة الكاتب (شكسبير) هو قدرته على هز المشهد المسرحي والتأثير فيه بقوة على امتداد 28 عاما ويتعلق به كواحد من كتاب المسرح المتميزين الذين يحسب لهم في النهاية ألف حساب. من جانبهم يرى عدد من النقاد المتخصصين في البحث في أعمال شكسبير المسرحية ان مسرحيتي (هنري الخامس) و(هاملت) هما من الأعمال الاستثنائية التي تؤرخ للتحول غير المسبوق في الادب المسرحي البريطاني لا سيما وانه استطاع ان يصل بالعمل الدرامي الى مرحلة متقدمة تتميز بتعقيد هذه الشخصيات ومنحها بعدا انسانيا لم يعرف الا في اعماله التراجيدية.
كما تتراءى شخصية شكسبير المسرحية الابداعية في أعمال اخرى كتبها في حوالي سنة 1605 منها مسرحيات (عطيل) و(الملك لير) و(ماكبث) وكانت هذه الاعمال قد عرضت للمرة الاولى على مسرح (جلوب ثيتر) وحققت رواجاً كبيراً في اوساط الطبقة الارستقراطية (مسرحية ماكبث) كتبت خصيصا للملك (جيمس الاول). ايا كان الامر فإن ما يميز شكسبير هو كونه المؤلف الذي كتب لكل عصر بامتياز. وهو ما يبرهن لدى الكثيرين على خاصية أكثر لفتا للانتباه موجودة في اعماله المسرحية لاسيما ذلك التبلور أو تلك الصياغة الكونية الفريدة لموضوعات شكسبير التي تتراوح بين الاشياء البسيطة كالسلوكيات الانسانية التي تشكل قاسما مشتركا بين الناس وكلها تجسدها اعمال مسرحية ذات طابع دراماتيكي مثير (عطيل) و(هاملت). ولا شك في ان الشخصيات التي يقدمها شكسبير تتمتع بهذا الكم من القدرة على اختراق الحدود الزمنية.فما بين تلك الازمنة القديمة التي تقع فيها الاحداث مباشرة الى هذه الحدود الزمنية المفتوحة الوهمية التي تفسح المجال للابحار في مداها الى الأبد ليبقى هذا هو السبب الرئيسي في ضمان موقع ادبي متميز لها. | |
|
اسير الايام مدير عام
عدد المساهمات : 201 نقاط : 6091 تاريخ التسجيل : 07/10/2008 العمر : 42
| موضوع: رد: موسوعة العلماء والشخصيات الجمعة فبراير 19 2010, 01:24 | |
| تسلمى يا عاشقة بصراحه معلومات قيمه انا فى ناس من اللى قولتى عليهم اول اسمع عنهم طبعا معلوماتى على قدى وبلنسبه لهارى بوتر على ما اعتقد اتعمل منه خمس اجزاء فى السينما | |
|